دعاء ال يس عصبه الخير

دعاء ال يس عصبه الخير

اذكر لكم عجيبه من عجائب دعوة يا عصبة الخيروهى: اقوى طريقة لسورة يس على الاطلاق..

لشاب كان يورد كل يوم سورة يس مره ودعوة العصبه مره وجاء ميعاد تجنيده فى الجيش وهو العائل الوحيد لأمه واخوته وقال لى كنت اتمنى الا يتم تجنيدى وان اخذ المعافاه وفى اول ليله لى بمركز التدريب صليت العشاء وقرأت يس ودعاء العصبه بدون عدد حتى اقتربت صلاة الفجر وفى ثانى ليله هكذا ونام قبل الفجر وجاءه شاب جميل المنظر وايقظه من نومه وقال له
( مالك ليك يومين عاملنا ازعاج ليه انت عاوز ايه قوم كلمنى )
قال فقومت من نومى وقلت له عاوز اطلع من الجيش عشان امى واخواتى فتركه واختفى واقسم بالله ثلاثاً فى اليوم الثالث فى طابور الصباح نادى عليه قائد الطابور الجندى محمد فلان الفلانى تقدم خطوه للامام فتقدم فقال له ستذهب الى لجنه ثلاثيه للرفض الطبى
وذهب ثانى يوم وبعد اسبوع تم اعفاءه واستلم شهاده معافاة من الخدمه العسكريه مع العلم انه لم يقدم الى التماس او طلب لأعفاءه .
اللهم انفعنا بـ يس وأل يس وعصبة ياسين بحق النبى الآمين آمين

هذه دعوة روحانية سورة يس عصبة الخير وكذلك استغاثه بهم للمهمات الصعبه كالنصر على الاعداء وهلاكهم وايضا للخروج من المحن الصعبه اقوى ارسال اقوى لهلك الظالم اقوى للمحبة بين الزوجين اقوى لعقد السان .... الخ الخ الخ

يَا عُصْبَة الخَيْرِ بخَيْرِ الِملَلْ

وَنُخْبَةَ النُّورِ البَهِىِّ الأَجَلّ

يَا مَنْ بِهِمْ هُدَّ بنَاءُ الخَطَلْ

يَا آلَ يس بِحَقِّ الأُوَلْ

وَأَحْرُفِ النُّورِ وَلَامِ الأَزَل

بِمَا حَوَى الغَيْبُ بِمَخْزُونِهِ

وَمَظْهَرِ الْمَظْهَرِ مِنْ دُونِهِ

وَمَا تَلَقَّى الكَافُ مِنْ نُونِهِ

وَطَلْسَمِ الاِسْمِ وَمَكْنُونِه

وَأَمْرِهِ المُحْكَمِ بَيْنَ الدٌّوَلْ

بِبَاءِ بَدْءٍ سِرُّهُ لَامِعُ

مَنْ سُمُوُّهُ بِالسَّنَا سَاطِعُ

وَمِيمِ مَحْوٍ مَحْوُهُ هَاطِعُ

وَقَافِ قَهْرٍ سَيْفُهُ قَاطِعُ

وَحَا لِمَحْقِ الضِّدِّ إذ هُوَ بَطَلْ

بِمَظْهَرِ الْقُدْرَةِ فِى هَيْكَلِ

بِهِ انْطَوَى التَّفْصِيلُ فِى مُجْمَل
ِ .
وَنُقْطَةِ الْوَصْلَةِ مِنْ مَنْزِلِ

والأَلف الأَوَّل مِن أوَّلِ

جَلَّتْ عَنِ الكَيْفِ وَضَرْبِ الْمَثَلْ

بِمَهْبَطِ الْوَحْىِ وَسَتْرِ البَهَا

وَمَرْكَزِ الدَّوْرِ وَهَوْتِ اللَّهَا
.
كَمْ حَيَّرَتْ أَلبَابَ أَهْلِ النُّهَى

جَلَالَةٌ فِى مُنْتَهَاهَا وَهَا

قَيُّومُهَا تَلَهَّوَتْ خَلْفَ الكَلَلْ

بِطُورِ سِينَا دُكَّ فِى طَوْرِهِ

لَمَّا تَجَلَّى بِابْتِدَا فَوْرِهِ

وَجَلْجَلُوتٍ جَلَّ فِى زَوْرِهِ

وَكُلِّ اسْمٍ قَامَ فِى دَوْرِهِ

قَيُّومُهُ يُعْطِى بِهِ مَنْ سَأَلْ

كَفَى هَوَانِى فَانْظُرُوا حَالَتِى

قَدْ زَادَ ذُلِّى وَانْطَوَتْ هَامَتِى

عَوَّدَتموُنِى الخَيْر صِلُوا عَادَتِى

خُذُوا بِثَأْرِى وَانْجِدُوا سَادَتِى

وَجَرِّدُوا بِيضَ الظِّبَا وَالأَسَلْ

صَبٌّ وَقِيعٌ فِى الحِمَى بِاحْتِراقْ

مُعَذَّبُ القَلْبِ بِنَارِ الفِرَاقْ

تَحَمَّلُوا عَنِّى خُطُوبَ المَشَاقَّ

وَفَرِّجُوا كُرَبِى وَحُلُّوا الوَثَاقْ

وَنَفِّذُوا قَوْلِى عَلَى مَنْ عَزَلْ

زَادَتْ خُطُوبُ الدَّهْرِ يَا بَلْوَتِى

وَمَزَّقَتْ أَيْدِى الضَّنَا مُهْجَتِى

لجـُّوا مَقَامِى وَاحْضِرُوا خَلْوَتِى

وَاصْغَوْا لِقَوْلِى وَاسْمَعُوا دَعْوَتِى

وَأَيِّدُونى بيَاهٍ الوَحَا الْعَجَلْ

وأََدْرِكُوا المُهْجَةَ قَبْلَ انْتِهَا

الأَجَلِ المَكْتُوبِ فِى وَقْتِهَا

وَارْمُوا جُيُوشَ المَكْرِ فِى مَقْتِهَا

الغَارَةَ الغَارَةَ فِى وَقْتِهَا

النَّجْدَةَ النَّجْدَةَ كَيْفَ العَمَلْ

طَالَتْ حِبَالُ الحُزْنِ يَا حَسْرَتِى

عَارٌّ عَلَيْكُمْ فِى الحِمَى ذِلَّتِى

وَفِيكُمُو بَيْنَ الوَرَى شُهْرَتِى

سَلُوا إلَهَ العَرْشِ فِى نُصْرَتِى

فَهُوَ الَّذِى يُرْجَى لِكَشْفِ الوَجَلْ

هَلَّا مَنَحْتُم صَبَّكُم لَفْتَةً

لَو شَامَ يَوْماً غَيْرَكُمْ لَافْتَتَنْ

وَكَمْ هَوَاكُمْ فِى الوَرَى قَد فَتَن

يَا جِيرَةَ الحَىِّ أَغِيثُوا فَتىً

مِنْكُم بِكُم يَرْجُو بُلُوغَ الأَمَلْ

أَدَّيتُ فِى حَقِّ الدُّعَا مَا يَجِبْ

مُسْتَوْثِقاً بِوَجْهِكَ المُحْتَجِبْ

قَدْ قُلْتَ ادْعُونِى لَكُم أَسْتَجِبْ

إنَّا دَعَوْنَاكَ بِصِدقٍ أَجِبْ

قَدْ قُضِىَ الأَمْرُ فَقُلْنَا أَجَلْ