يستعمل نبات الجعدة
لعلاج الكثير من الأمراض. ويستعمل في حالة آلام البطن الشديدة الناتجه عن الفيروسات... ومفيد أيضا لخفض الحرارة ((الحمى )) شرابا واستحماما...يغلى مقدار كوب من الماء ويضاف له ملعقة كبيرة من عشبة الجعيدة ويترك لدقيقة ثم يصفى ويشرب حسب الحاجة..
أما للاستحمام فيترك ليغلي لخمس دقائق ... ثم يصفى ويستحم فيه ... مناسب للأطفال.
تستخدم في علاج حصى المرارة.
خفض حرارة الجسم المرتفعة.
التخلص من ألم المعدة.
المساعدة في علاج الإصابة بالديدان المعوية.
علاج الإسهال.
يحسين عملية الهضم، ويخلصك من عسر الهضم.
يقضى على الجراثيم في الجسم.
يساعد في علاج النقرس.
يعمل على فقدان الوزن.
يعالج الجروح.
تعقيم الفم والحفاظ على صحته وصحة الأسنان في حال استخدام العشبة كغسول للفم
.يقول الأنقر في كتابه الطب الشعبي: إن مغلي النبات يفيد في علاج المغص المعوي والكلوي وأمراض البرد عموماً وكذلك في علاج الملاريا، وشرب منقوعه لمدة أربعين يوماً أصلح الكليتين ونظفهما وأزال آثار القروح من الجسد، كما أنه علاج للأمراض الجلدية، والمداومة على شربه تفيد في تخفيض السكري.
يقول ابن سينا إنها نوع من الشيح فيه حرارة وحدة يسيرة. ويعد مفتحا ملطفا يدمل الجراحات الطرية وخصوصاً الكبيرة والقروح الخبيثة لا سيما الصغيرة الجافة. يدر البول والطمث.
نافع من الحميات المزمنة. ينفع من لسع العقرب وطبيخ الأكبر من نهش الهوام كلها ويدخن به ويفرش فيطرد الهوام.
ويقول التركماني (694هـ) إن الجعدة تفتح السدد في جميع الأعضاء الباطنية، وتدر الطمث، وتدر البول، ومطبوخ الجعدة إذا شرب نفع من ورم الطحال، وينفع من الحميات المزمنة ومن لسع العقرب ويخرج الديدان من الأمعاء.
ويقول السيوطي (911هـ) إن الجعدة تستعمل مع الزنجبيل وعرق الفوة وجذور الحميض كلبخة توضع على موقع الطحال فيبرأ بإذن الله.
أما داود الأنطاكي (1008هـ)، فيقول في الجعدة: “إن قوتها تسقط بعد ثمانية أشهر من جنيها. تقع في الترياق الكبير لشدة مقاومتها للسموم، والنفع من نهش الحية والعقرب، والسدد واليرقان والحميات والحصى وعسر البول والمفاصل. كما تدر الفضلات وتحل الرياح؛ حيث كانت وتنقي الأرحام والقروح وتجففها وهي تجلب الصداع وضعف المعدة”.
ويقول مكزول (1982م) إن مغلي الأجزاء الخضراء من الجعدة يفيد في علاج تضخم الغدة الدرقية، ويحضر المغلي بأخذ قدر ملعقة من العشب وإضافته إلى كوبين من الماء ثم تركه يغلي حتى يتركز إلى كوب واحد، يؤخذ من هذا المغلي قبل الأكل كل مساء ملعقة كبيرة ويداوم المريض على ذلك حتى الشفاء.
يقول ابن سينا إنها نوع من الشيح فيه حرارة وحدة يسيرة. ويعد مفتحا ملطفا يدمل الجراحات الطرية وخصوصاً الكبيرة والقروح الخبيثة لا سيما الصغيرة الجافة. يدر البول والطمث.
نافع من الحميات المزمنة. ينفع من لسع العقرب وطبيخ الأكبر من نهش الهوام كلها ويدخن به ويفرش فيطرد الهوام.
ويقول التركماني (694هـ) إن الجعدة تفتح السدد في جميع الأعضاء الباطنية، وتدر الطمث، وتدر البول، ومطبوخ الجعدة إذا شرب نفع من ورم الطحال، وينفع من الحميات المزمنة ومن لسع العقرب ويخرج الديدان من الأمعاء.
ويقول السيوطي (911هـ) إن الجعدة تستعمل مع الزنجبيل وعرق الفوة وجذور الحميض كلبخة توضع على موقع الطحال فيبرأ بإذن الله.
أما داود الأنطاكي (1008هـ)، فيقول في الجعدة: “إن قوتها تسقط بعد ثمانية أشهر من جنيها. تقع في الترياق الكبير لشدة مقاومتها للسموم، والنفع من نهش الحية والعقرب، والسدد واليرقان والحميات والحصى وعسر البول والمفاصل. كما تدر الفضلات وتحل الرياح؛ حيث كانت وتنقي الأرحام والقروح وتجففها وهي تجلب الصداع وضعف المعدة”.
ويقول مكزول (1982م) إن مغلي الأجزاء الخضراء من الجعدة يفيد في علاج تضخم الغدة الدرقية، ويحضر المغلي بأخذ قدر ملعقة من العشب وإضافته إلى كوبين من الماء ثم تركه يغلي حتى يتركز إلى كوب واحد، يؤخذ من هذا المغلي قبل الأكل كل مساء ملعقة كبيرة ويداوم المريض على ذلك حتى الشفاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
للرد على اسئلتكم واستفسارتكم