الورد المأثور لقضاء الحوائج لمشايخ الرفاعية
وهذا الورد مأثور عن بعض المشايخ الرفاعية، وهو لدفع المهمات ولقضاء الحوائج إن شاء الله تعالى، ويُعرف بالختم الرفاعي وهو هذا:
الفاتحة ( 3 )
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1)
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
ءاية الكرسي ( 3 )
«الله لا إله إلا هو الحيّ القيّوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السموات وما في الأرض، من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه، يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء، وسع كرسيّه السمواتِ والأرض، ولا يؤودُه حفظُهما وهو العليّ العظيم».
سورة القدر ( 3 )
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5)
سورة النصر ( 3 )
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (3)
سورة الإخلاص ( 3)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
سورة الفلق ( 3)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5)
سورة الناس ( 3 )
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6)
الفاتحة ( 3)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (1)
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
ـ سلامٌ قولاً من رب رحيم ( 21 )
ـ ربنا ءاتنا من لدنك رحمةً وهئ لنا من أمرنا رشدا ( 21 )
ـ بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شئ في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ( 21 )
ـ لا اله إلا الله ( 121 )
ـ الله ( 121 )
ـ الصلاة والسلام عليك يا سيدي يا رسول الله يا أحمد قلـّتْ حيلتي وأنت وسيلتي فأدرِكـْني (21 )
ـ الفاتحة ( على النية )
قال مفتي المدينة المنورة (على ساكنها أفضل الصلاة والسلام) السيد أسعد المدني الرفاعي رحمه الله تعالى في "مسلسله" ص 25 و 26 ما نصه:
"حدثني المنلا محمد مكي أفندي قاضي الحرمين أن والدي السيد أبا بكر قال له: أروي بالسند عن ءابائي إلى السيد الجليل القطب العارف زين العابدين العبدلي القيسراني مرقدًا، المدني أصلاً، ومنه إلى جدنا الأعلى السيد الكبير هاشم الأحمدي قدس الله أسرارهم أجمعين أنه قال: "كان شيخنا وسيدنا عَلَمُ العارفين سلطانُ الأولياء والصالحين السيد أحمد الكبير الرفاعي رضي الله عنه يجمع أصحابه عند الحاجة لدفع المهمات متحلـّقين، ويقرأ وهم معه جهارًا، يقرؤون (وذكر نص الختم) ويختم بالفاتحة على النية يحصل المراد بإذن الله تعالى.
قال سيدنا السيد هاشم الأحمدي رضي الله عنه: وكان
وقد أجازني بهذا الختم الشريف سيدي المنلا محمد مكي أفندي، كما أجازه بذلك والدي بسنده عن ءابائه إلى السيد هاشم الأحمدي، وهو تلقاه عن ابن عمه وشيخه سيدنا السيد أحمد الكبير الرفاعي رضي الله عنهما (1) ، وإني ولله الحمد لم أقرأه على نية في حاجة إلا وتقضى بإذن الله تعالى. وله أسرار عجيبة عند المهمات، فليحافظ عليه مع أهله وعياله كلُ ذي لب؛ فإنه من الذخائر النفيسة المجربة بعون الله تعالى. وقد أجزت به أولادي وعيالي وكلَ مَن سيحدثه الله من ذراريهم إجازة مطلقة، بل وأجزت إجازة عامة لكل من يصل إلى يده هذا الختم المبارك من إخواننا المسلمين، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى ءاله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
للرد على اسئلتكم واستفسارتكم