السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة للطرق والسلوك الآلهى
في بداية الطريق للمريد بينصح بالاكثار من الصلاة على حضرة سيادة النور الأعظم
لكن بدون تحديد عدد معين لا يقل عنه المريد بحال
وذلك للعمل على ترقى روح المريد وجلاء مرآة القلب
حتى تكون اهلا لتجلى انوار الحق على قلب العبد
فان كانت همة المريد مساعدة وهمه كان واحدا
متعلقا ومتخلقا وراى شيخه انه بات مؤهلا
للدخول على حضرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والاستمداد
من شوارق بوارق انواره الجمالية
اللهم امدنا بمدد رسولك العظيم وافض علينا من بركاته
يا اكرمين الاكرمين يا الله
هنا يصبح المريد في اختبار
من منهج الشوق والتحلى والتخلى
او التعلق والتخلق
الى مرحلة اختبار في اهلية الذاكر
الذى يتخذ من الصلاة بعدد معين
بالالاف للدخول على حضرة المصطفى
وهنا عين المسئلة
وطالما اختبار اهلية للجمعية على حضرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
فيستتبع ذلك اختبارا وامتحانا للمريد للوقوف على مدى اهليته لتلقى تلك الدرجة من الترقى الروحى
واستتبع ذلك ايضا وقوع الاختبارات والامتحانات للمريد
وكما قال الحق جل وعلا
الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (4) مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (5) وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (6) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ
فتمعن فيما قلته لك جيدا
والله الموفق وربنا يقدرك على ما بداته
ويختم لك بكل خير
اللهم امين
بالنسبة للطرق والسلوك الآلهى
في بداية الطريق للمريد بينصح بالاكثار من الصلاة على حضرة سيادة النور الأعظم
لكن بدون تحديد عدد معين لا يقل عنه المريد بحال
وذلك للعمل على ترقى روح المريد وجلاء مرآة القلب
حتى تكون اهلا لتجلى انوار الحق على قلب العبد
فان كانت همة المريد مساعدة وهمه كان واحدا
متعلقا ومتخلقا وراى شيخه انه بات مؤهلا
للدخول على حضرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والاستمداد
من شوارق بوارق انواره الجمالية
اللهم امدنا بمدد رسولك العظيم وافض علينا من بركاته
يا اكرمين الاكرمين يا الله
هنا يصبح المريد في اختبار
من منهج الشوق والتحلى والتخلى
او التعلق والتخلق
الى مرحلة اختبار في اهلية الذاكر
الذى يتخذ من الصلاة بعدد معين
بالالاف للدخول على حضرة المصطفى
وهنا عين المسئلة
وطالما اختبار اهلية للجمعية على حضرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
فيستتبع ذلك اختبارا وامتحانا للمريد للوقوف على مدى اهليته لتلقى تلك الدرجة من الترقى الروحى
واستتبع ذلك ايضا وقوع الاختبارات والامتحانات للمريد
وكما قال الحق جل وعلا
الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (4) مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (5) وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (6) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ
فتمعن فيما قلته لك جيدا
والله الموفق وربنا يقدرك على ما بداته
ويختم لك بكل خير
اللهم امين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
للرد على اسئلتكم واستفسارتكم